الصفحات: 256 سنة النشر: 2022 دار النشر: عصير الكتب للترجمة والنشر والتوزيع


ج.م330 
  • Brand: يوسف الحسني
  • SKU: 9789776972537
  • Shipping: 
  • Return Policy: - No returns or Exchange for Books & Printed Materials as per Egyptian Law - For Non Books Items : return to store within 14 days in its same condition and package

Learn More



هذا الكتاب سيحطِّم كلَّ ما كنتَ تعتقد أنه الحقيقة. ستُصدم بكونك لا تعرف شيئًا عن العالم السري للعلاقات الخاصة، وأن كلَّ ما ورثته فيه محضُّ هراء، ستشعر بأنك تعيش في مجتمع كل ممنوع فيه يُمارَس بهوسٍ في الخفاء. ستعرف أسسًا لم تكن يومًا تعتقد أنها موجودة في الإغواء

، العلاج الحقيقي للتعلُّق العاطفي الذي ربما كنت ضحيَّته بلا وعي منك. إن كنت مهتمًّا بأن يعود مَن كان يعني لك الحياة، إن كان هذا الحلم منطقيًّا أو إدمانًا في الحبِّ.
سترى أبويك بعين الواقع. بلا قدسيَّة وهذا قد يقطع قلبك إربًا وقد يجعلك تندم على اقتناء الكتاب أو تكرهني لأنني أريتُكَ واقعًا لم تكن يومًا تودُّ رؤيته.
إذا كنت مستعدًّا لنوبة الوعي التي يصحبُها وجعٌ للروح، إذا كنت شجاعًا على أهُبة الاستعداد للتعرُّف على وجهك الآخر، فأنا معك وهذا الكتاب لك، لكن إن كنت تريد حياة هادئة وكتابًا فقط يُشعركَ بالراحة ويلقِّنك مفاهيم مستهلكة تعطيك وعودًا سريعة بالتغيير، فهذا الكتاب خطرٌ عليك













"""تحــذيـــر"" هذا الكتاب سيحطِّم كلَّ ما كنتَ تعتقد أنه الحقيقة. ستُصدم بكونك لا تعرف شيئًا عن العالم السري للعلاقات الخاصة، وأن كلَّ ما ورثته فيه محضُّ هراء، ستشعر بأنك تعيش في مجتمع كل ممنوع فيه يُمارَس بهوسٍ في الخفاء. ستعرف أسسًا لم تكن يومًا تعتقد أنها موجودة في الإغواء

















، العلاج الحقيقي للتعلُّق العاطفي الذي ربما كنت ضحيَّته بلا وعي منك. إن كنت مهتمًّا بأن يعود مَن كان يعني لك الحياة، إن كان هذا الحلم منطقيًّا أو إدمانًا في الحبِّ.
سترى أبويك بعين الواقع. بلا قدسيَّة وهذا قد يقطع قلبك إربًا وقد يجعلك تندم على اقتناء الكتاب أو تكرهني لأنني أريتُكَ واقعًا لم تكن يومًا تودُّ رؤيته.
إذا كنت مستعدًّا لنوبة الوعي التي يصحبُها وجعٌ للروح، إذا كنت شجاعًا على أهُبة الاستعداد للتعرُّف على وجهك الآخر، فأنا معك وهذا الكتاب لك، لكن إن كنت تريد حياة هادئة وكتابًا فقط يُشعركَ بالراحة ويلقِّنك مفاهيم مستهلكة تعطيك وعودًا سريعة بالتغيير، فهذا الكتاب خطرٌ عليك."