دار الشروق للنشر رواية
يلجأ الكومبارس نوح الرحيمي إلى حيلة يتسلل عبرها إلى بار ليالينا الذي يقتصر رواده على نخبة من المثقفين؛ أملا في أن يفهم عبر محاكاتهم، السر الذي جعله مجرد رجل أحمق محدود القدرات وحوَّلهم إلى أشخاص فائقي الذكاء، فيتنكر في شخصية منتج سينمائي ثري.
عندما تنكشف حقيقته تقرر جماعة بار ليالينا طرده، لكنه يرفض المغادرة فيقررون التسلي بخداعه عبر حيلة تمنعه من الرجوع إلى البار وتحوِّله إلى مزحة يتندرون بها.
بعد عشرين عاما يقرر نوح العودة للانتقام.