الدار المصرية اللبنانية رواية أدب معاصر
على شبكة التواصل الاجتماعي تنشيء البطلة صفحة خاصة، وتشترط قبول أعضاء جدد في يوم الجمعة فقط من كل أسبوع، وبتوالي دخول الأعضاء الجدد، يحكي كل منهم حكايته، يدخل الروائي عش دبابير المجتمع؛ ليكشف ما جرى تحت سطحه، وكيف يفكر هؤلاء الشباب في ظروفهم وواقعهم، وما طموحاتهم وخلفياتهم الاجتماعية، وإحباطاتهم، وشيئًا فشيئًا يتقارب هؤلاء الشباب ليشكلوا مجتمعًا صغيرًا، تتجلى فيه كل ظواهر وأمراض المجتمع الكبير. بهذا العمل، يدخل إبراهيم عبد المجيد مرحلة جديدة في سيرته الإبداعية، يشير إلي الخلل المجتمعي وتطوراته المقبلة، يشخص الداء ويترك لمن يهمه الأمر وصف الدواء.
تم تحويل الرواية لعمل درامي عام 2020